ليكون حوارك مبني علي الاحترام يا اوباما**

يحاول براك أوباما من خلال تصريحاته الإعلامية أن يكسب ثقة الشعب العربي والشعوب الإسلامية .. فهو يحاول أن يفتح باباً للحوار بين الولايات المتحدة الأمريكية وبينهم ، آخذاً في اعتباره محاولة مد جسر من العلاقات المبنية على الاحترام المتبادل على طريق غير معبدة ومليئة بالعقبات والحفر العميقة التي صنعها سلفه بوش خلال فترتي رئاسته ، وقد كانت أبرز هذه العقبات أحداث (11 سبتمبر) التي اتخذت ذريعة من أجل إعلان الحرب على العرب والمسلمين ، والتي أفضت إلى احتلال أفغانستان ، ومن ثم العراق ، وتأمين غطاء أمني لكل الجرائم غير الإنسانية التي قام بها الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة ، والتي كان آخرها أبشع جريمة عرفها التاريخ في حق الإنسانية ، وهي قصف قطاع غزة الذي استمر قرابة الشهر ، مخلفاً وراءه أكثر من 1300 شهيد فلسطيني وأكثر من 5000 جريح نصفهم من النساء والأطفال .. في ظل صمت الأنظمة الرسمية العربية ، وفي ظل حماية الترسانة الأمريكية التي دائماً موجهة لكافة مدن وعواصم الدول العربية والإسلامية .
هذه العقبات لم تكن صنيعة عهد الرئيس السابق جورج بوش فحسب أو وليدة عوامل آنية أو لحظية تطلبتها السياسة الخارجية للولايات المتحدة في فترة رئاسته ، ولكنها تفاقمت في عهده وسرعت وتيرتها ، فصارت حفراً عميقة يصعب على خلفه أوباما ردمها ، إن كان في الأصل حسن النية تجاه الوطن العربي والعالم الإسلامي .
والغريب أن العالم اليوم لازال يتحدث بلغة التهديد ولغة استخدام القوة العسكرية ،التي لاتخلف ورائها سوى الدمار والخراب والفناء .. وذلك من أجل أن يسيطر القوي على ثروات الضعيف ، رغم إنه بإمكانه ودون سفك الدماء ودون تدمير العالم الذي نحيا فيه جميعنا ، ودون تدمير بنى تحتية ، ودون ترهيب شعوب وحكومات .. فلو تأنت تلك الدول قليلاً لوجدت أن من صالحها أن يعم الرخاء الاقتصادي كافة دول العالم ، لما له من منفعة مشتركة لكل الدول والشعوب التي تعيش على هذه الأرض ، من دون أن تستنزف ميزانيات ضخمة في تجهيز الجيوش وتخطيط الحروب !!
فعلي مر التاريخ لم تحسن الولايات المتحدة الأمريكية بناء جسور طيبة حتى مع جيرانها اللاتينيين ، فأمريكا الحكومة وليست شعباً مكروهة من أغلب دول وشعوب العالم ، لأنها ومنذ قيامها كدولة منذ أكثر من قرنين ونيف ، وبحكم أن العالم آنذاك لايعرف سوى لغة الجيوش والأساطيل والحروب ولغة الاستعمار ، ونهب ثروات الشعوب وهو ما أثر على سياسة أمريكا الخارجية ، لأنها تعمل وفق خطط بعيدة المدى ـ وما تعاقب الرؤساء على سدة الحكم في الولايات المتحدة إلا إجراء شكلي ، فالمؤسسة السياسية الأمريكية هي الحاكم الفعلي للولايات المتحدة الأمريكية والرئيس في جل الأوقات ، هو الناطق الإعلامي الرسمي لها والشواهد كثيرة جداً على ذلك .
لكي ينجح براك أوباما في مساعيه لرأب الصدع الذي خلفته سياسات رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية السابقين وبناء قاعدة جديدة للعلاقات الأمريكية مع باقي حكومات وشعوب العالم ، يجب عليه أن يثبت صدق نواياه ، فإصدار أمر رئاسي بإغلاق معتقل غوانتانامو ، ليس كافيا على الأقل بالنسبة للعرب والمسلمين ، فلازال أمام الرئيس براك أوباما الكثير من الخطوات التي يجب أن تتخذ والتي من شأنها أن تحسن من صورة الولايات المتحدة الأمريكية أمام دول العالم بحكوماتها وشعوبها ، والتي إن اتخذت وفق خطة منهجية مدروسة أساسها العدالة والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة ، قد تساعد على انتشال الولايات المتحدة الأمريكية وتنقذها من أزمتها المالية والتي أيضاً كانت بعض أسبابها الإدارة الخاطئة للسياسة الاقتصادية سواء الداخلية أو الخارجية ، والإدارة الخاطئة أيضاً للأزمة المالية نفسها ، بغض النظر عن أن السبب الفعلي للأزمة هو اعتماد العالم للنظام الرأسمالي .
ولاشك أن فتح باب الحوار المبنى علي احترام الطرف الآخر مع كل من إيران وسوريا وفلسطين والسودان وحل كافة القضايا التي تعيق تقدم العملية السلمية في الشرق الأوسط ، كما بات على أمريكا أن تعمل علي خلق عالم خال من أسلحة الدمار الشامل ، من أجل أن يستتب الأمن والأمان الحقيقي في العالم ، كما أن عليها سحب قواتها وإنقاذ حياة جنودها سواء من القتلأ والانتحار ، أفغانستان والعراق ، وسحب أساطيلها الحربية من منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط ، وإغلاق قواعدها العسكرية خارج الولايات المتحدة الأمريكية .
إن احترام خيارات الشعوب ، وخاصة الشعب الفلسطيني في حقه أن يعيش بسلام على أرضه وكذلك إقامة علاقات طبيعية مع دول أمريكا اللاتينية وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وفتح مجالات تعاون اقتصادي معها ، كفنزويلا وكوبا وبوليفيا .وتوسيع نطاق العلاقات الثنائية مع الدول الاقتصادية الكبرى ، وبالأخص اليابان والصين كي تتمكن الولايات المتحدة من فتح أسواق حقيقية في القارة الآسيوية ، سيغير من حال الواقع العالمي السىء مع ضرورة إنهاء الخلاف الأزلي مع روسيا لضمان استقرار سلمي حقيقي في العالم ، ومد جسر التواصل مع القارة الإفريقية باعتبار أن القارة الافريقية تزخر بإمكانيات بشرية وثروات طبيعية تساعد في أن يعم الرخاء العالم فبمجرد تشكيل الحكومة الاتحادية للقارة الإفريقية ستصبح قوة عظمى في العالم .
ليس أمام براك أوباما إلا هذه الخيارات الكثيرة ، إذا أراد فعلاً أن يفتح باباً للحوار مع العالم .. وأن يستفيد من هذا التغيير في إخراج بلاده من الأزمة المالية الراهنة التي تكاد تعصف بأمريكا ذاتها لتنتعش بذلك الولايات المتحدة الأمريكية.

حافظوا على مقاطعة كل مستورد من أوروبا وأمريكا وإسرائيل .. ولا تستهينوا بذلك .. فقد خسروا
المليارات فى الشهر الماضى وهذا يفزعهم جدا إقتصاديا مما جعلهم يتراجعون كثيرا عن خططهم
العدوانية ضد الأمة الإسلامية عموما وضد فلسطين والعراق وأفغانستان والسودان والصومال
خصوصا .. فاستمروا فى المقاطعة لتنتصروا بإذن الله .. ويجب ألاّ ننسى أن كل الأغذية الواردة
من عندهم مليئة بالفايروسات بكل أنواعها ضمن خطتهم القذرة فى إهلاك صحة المسلمين .. وهذا
هو سبب انتشار أمراض كثيرة بين المسلمين لم تكن موجودة بهذه الكثرة مثل السرطان والفشل
الكبدى والفشل الكلوى وأمراض القلب ... الخ .. فالمقاطعة .. المقاطعة .. المقاطعة .. حفاظا على
صحتنا و تأديبا لهم .. والله المستعان.

والله كلامك صح يا لولو لازم نقاطع منتجاتهم ومنتجات الدول الاوروبية كمان بس ياريت الدول العربية تعمل كده
ليكون حوارك مبني علي الاحترام يا اوباما** 814688992

ليكون حوارك مبني علي الاحترام يا اوباما** 814688992

بصو انا واقعى جدا احنا بنضحك على نفسنا لو قلنا ان احنا هنقاطعهم لان العالم دلوقتى بقى قرية يعنى مفيش حدود و اما الرئيس اوباما انا من راى انو ماشى حتى الان بخطى ثابتة جدا و فى حكاية ترجع شعبيتة بنسبة 76% فى دول الناس الى بتدفع ضرايب كتير زعلنين علشان الفلوس الى سحبها مؤخرا و يكفى كمان انو اعلن الانسحاب شبة الكامل من العراق فى 2010 بس طبعا فى قاعدة حربية هناك زى قطر فمقدرش اقول انسحاب كامل فهو لسة قدامة شوية ادو الراجل فرصة
شكر ليكى يا لولو

الواقعيه اننا نقاطع ومش لينا دعوه بغيرنا من العرب المهم احنا واحده واحده واذن الله هنكون ايد واحده وهنقضي عليهم انشاء الله وينصرنا الله واحده عليهم مها كانت قوتهم احنا الاقوي بالدين والعقيد الي مش ليها اي وجود في حياتهم انصرنا عليم يارب

انا معاك با كاو بوى يا لولو دة مش هاقول كل البضائع اللى موجودة فى السوق اوروبيه بس اغلبها دة حتى التيشرت اللى الواحد لابسة صنع خارجى
اما من ناحية اوباما الراجل ماشى كويس ومش هانعاقب الواحد بذنوب ناس قبله عملوها اما اذا عمل حاجة فلازم نقول الكلام دة

تسلمى على التوبيك
تحياتى

هدوووووووووء

صـــــبـــــــر بس لحدود

قـــــــــــــوه

اخلااااااااااااااااااااص

حـــــــــــــب

فدااااااااااااء

دين

عقيده

هدف

ننتصر بكل بساااااااااطه

احنا العرب الي بقي في ايدنا دلوقتي كلمه انصرنا يارب وحزبي الله ونعم الوكيل فيهم انصرنا ياالله

اسعى يا عبد و انا اسعى معاك احنا ديما و قفين يعنى رئيس محكمة الدولية بعد قرار اعتقال البشير قلولو انت لية مطلعتش قرار اعتقال ليفنى و بيريز و باراك قلهم هو حد رفع قضية عندى و فدم دليل و انا قلت لا
هههههههه يعنى كل القضايا الى سمعنا انها اترفعت فشوش حسبى الله و نعم الوكيل فى كل ظالم
دة مثال بسيط ان العرب عمهرهم ما هيتقدمو و بعدين مينفعش اصلا نقاطع البضايع بتعتهم علشان مفيش غيرها فى السوق حتى مش بى مستوى اقل مفيش خالص
شكرا ليكى و اتمنى انى مكنش رخم

وحفاظا على
صحتناهو تأديبا لهم .. والله المستعان.

» Cadillac Presidential Limousine سيارة الرئيس الامريكى اوباما